أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج “#أحمد_شوقي_فين”؛ تضامنًا مع المواطن أحمد شوق، المختفي قسريًا منذ أحداث العباسية 2 مايو 2012.
وكانت منظمة “السلام الدولية لحماية حقوق الإنسان – SPH”؛ قد أطلقت حملة حقوقية بعنوان “المنسيون”، من أجل التدوين عن المختفين قسريًا في مصر، منذ فض اعتصام رابعة العدوية، والمختفين منذ فترات طويلة، والمُطالبة بإجلاء مصيرهم.
وفي السياق ذاته، أدانت حركة نساء ضد الانقلاب استمرار حبس “فاطمة علي جابر” بتهم ملفقة.
وقالت الحركة- في بيان لها- إن قوات أمن الانقلاب اعتقلت فاطمة علي جابر من بيتها في الفيوم، يوم 3 أغسطس 2016، ولفقت لها عدة تهم، من بينها التظاهر والانضمام لجماعة محظورة، وحُكم عليها بالسجن 15 سنة قضت منها سنتين داخل المعتقل، وتوفى والدها وهي في السجن.
وأضاف البيان أن فاطمة تبلغ من العمر 24 سنة، ويضيع عمرها داخل المعتقل، وفي كل زيارة تقول “تعبت ونفسي أشوف الشمس”.
