تصدر هاشتاج #فلسطين_قضيتي قائمة أعلى التريند في مصر، وسجل آلاف التغريدات الرافضة للتطبيع مع الاحتلال والمهاجمة لهاشتاج الذباب #فلسطين_ليست_قضيتي.
وقال معلقون إن الهاشتاج المهاجم للقضية دشنته من قبل في إبريل الماضي، القناة السعودية "إم بي سي" للترويج للتطبيع مع دولة الاحتلال الذي شرعت به الإمارات خلال الشهر الجاري، بعد أعمال فنية فاضحة للتطبيع التي تبثها خلال أيام رمضان المبارك.
وتفاعل النشطاء المناصرون للقضية الفلسطينية مع الوسم وردوا على من يتبرؤون منها.
فقال عمر الشرقاوي "Omar Elsharkawy" : "إن خانوكي الحكام العرب فنحن الشعوب العربيه فداكي".
أما يارا اسعد "yaraAsaad" فكتبت"لا تلوموا من قال: فلسطين ليست قضيتي. فالقضية أثقل من أن يحملها جبان.#فلسطين_قضيتي".
وأضاف محمد العربيد من غزة تعليقا على تعمد الصهاينة تدمير البشر والشجر والحيوان فضلا عن سرقة الأرض "رهيب. مفجع.. مستوطن إسرائيلي يتعمد دهس قطيع من الأغنام يملكه راعي فلسطيني بالقرب من مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة. وقتل العشرات".
أما "أبو تيم" @ Ab0_taim فكتب معلقا على استشهاد الطفل محمد الدرة "قُتل الطفل في هذه الصورة برصاص ميليشيا # إسرائيل الإرهابية في عام 2000، على الهواء مباشرة على شاشة التلفزيون. إذا كان هو الضحية الوحيد، صدقنا، فإننا سنطهر فلسطين أيضًا من الكيان الإسرائيلي".
وأضافت "امنه محمود "، "# فلسطين_قضيتي هذه هي المشكلة الحقيقية التي ولدنا لحلها. علم فلسطين ..نعم إنها قضيتي وقضية كل مسلم يعيش على الأرض".
وكتب "علي" "أنت محقة بالتأكيد يا أختي. القضية تتعلق أكثر بالإنسانية. أي إنسان لديه ذرة من الإنسانية فيه سوف يدافع عن هذا المسار العادل بغض النظر عن تمييزه الديني وتركيبته الاجتماعية".
وأشار حساب "تاریخ خانہ عالم" أن "علموا أطفالكم أن فلسطين تحت الاحتلال. المسجد الأقصى في الأسر. الصهيونية عدو. المقاومة شرف. ولا توجد دولة تسمى إسرائيل". ناقلا عن (الملك فيصل) رحمه الله.
وكتب حساب محمد "𝑀𝒪𝐻𝒜𝑀𝑀𝐸𝒟 𝐵𝐸"، "لطالما بنيت إسرائيل على الإرهاب، وسرقة الأراضي، والاعتقالات الجماعية، والتطهير العرقي، وتصعيد القتل، وتجريف المنازل، واضطهاد شعب إسرائيل. القضية الفلسطينية هي قضيتنا، ولا يجب أبداً تبرير استعمار إسرائيل".
