تعوّد المصريون والعرب على موقف الجامعة العربية المتخاذل من كافة قضايا الشعوب العربية، وأصبح من المعتاد أن تقف في الطريق المعاكس لآمال وطموحات الشعوب، وأن تنزوي في ركن السلطة.. تدعمها وتقوي مواقفها الضعيفة التي لا تحمل أي خير للعرب.
الجديد في هذا العام أن الجامعة العربية بدأت السير في ركب قطار التطبيع الذي بدأ السير بقوة في عدد من الدول العربية، فقامت بتعليق بيانات إدانة لجرائم الصهاينة ضد الفلسطينيين. التفاصيل في الإنفوجراف التالي الذي أعدته “بوابة الحرية والعدالة”: